قد يبدو المرض القلبي الوعائي والمرض الكلوي المزمن مختلفان للجميع.
اعرف المزيد عن فرص المشاركة في الدراسة البحثية المستمرة.
هل سبق أن أصابك أنت أو أحد أحبائك
ما المقصود بمرض قلبي وعائي؟
لن تعرف بوجود المرض غالبًا من خلال أي أعراض إلا بعد تضيق الشريان جدًا او انسداده ولا يعرف كثير من الناس أنهم يعانون من تراكم اللويحات إلا بعد حصولهم على رعاية طبية طارئة.
ما المقصود بمرض كلوي مزمن؟
المرض الكلوي المزمن (CKD) يحدث عندما لا تعمل الكلى جيدًا كما ينبغي ولا يمكنها ترشيح الدم بشكل ملائم. إنها حالة تستمر فترة طويلة. غالبًا ما تلعب معالجة السبب وتغيير أسلوب الحياة دورًا كبيرًا في إدارة هذه الحالة.
في بعض الأحيان تكون هناك حاجة إلى علاجات مثل الغسيل الكلوي والذي يساعد على ترشيح الدم بدلاً من أن تقوم كليتيك بذلك أو زراعات الكلى. تشمل بعض أسباب المرض الكلوي المزمن ارتفاع ضغط الدم والسكري وارتفاع الكوليسترول والتاريخ العائلي من الأمراض.
السبب الدقيق للإصابة بمرض قلبي وعائي غير واضح، إلا أن هناك عوامل مختلفة يمكن أن تزيد من خطورة الإصابة به. تسمى هذه العوامل “عوامل الخطر” وتشمل:
هل أنا معرض لخطر الإصابة بمرض قلبي وعائي؟
ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع الكوليسترول
السكري
السمنة
التدخين
تاريخ عائلي من الإصابة بأحد أمراض القلب
*ارتفاع مستويات Lp(a)، ويسمى أيضًا البروتين الشحميa))، هو احد عوامل خطر الإصابة بأحد أمراض القلب، ويؤثر تقريبًا في 1 شخص من كل 5 أشخاص في العالم. لا تظهر الأعراض على كثير من الناس ويمكن أن يكون مستوى البروتين الشحمي(a) لديك مرتفعًا حتى لو كنت تتبع أسلوب حياة صحي. يمكن أن ينتشر ارتفاع مستويات البروتين الشحمي(a) في أفراد العائلة الواحدة، لذا إذا كان لديك تاريخ عائلي من البروتين الشحمي(a) المرتفع، فإنك قد تكون معرضًا لخطر الإصابة بمرض قلبي وعائي.
المرض القلبي الوعائي قد يبدو مختلفًا جدًا:
هل لديك العديد من عوامل خطر الإصابة بمرض قلبي وعائي؟
هل أجريت من قبل جراحة مجازة الشريان التاجي؟
هل أصابتك من قبل نوبة قلبية أو سكتة دماغية؟
…قد يكون الالتحاق بدراسة بحثية سريرية خيارًا جيدًا لك.
الدراسات السريرية البحثية المستمرة
تجري Lilly حاليًا اثنتين من الدراسات السريرية البحثية للأشخاص المصابين بمرض قلبي وعائي أو الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة به وبمرض كلوي مزمن. الغرض من إجراء هاتين الدراستين السريريتين البحثيتين هو تقييم ما إذا كان يمكن لدواء بحثي التقليل من خطورة الإصابة بأحداث قلبية وخيمة (مثل نوبة قلبية أو سكتة دماغية) أو التقليل من تدهور وظائف الكلى لدى المصابين بأمراض الكلى. إذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد عن هاتين الدراستين السريريتين البحثيتين ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً للمشاركة، انقر هنا لإكمال هذا الاستقصاء القصير.
ماذا يحدث إذا شاركت في إحدى الدراستين؟
إذا كنت مؤهلاً وقررت المشاركة في إحدى الدراستين السريريتين البحثيتين، سوف يتم اختيارك عشوائيًا لتناول الدواء البحثي أو الدواء الوهمي (مادة تبدو مثل الدواء البحثي لكن لا تحتوي أي مركبات فعالة). أنت وطبيب الدراسة لن تعرفا دواء الدراسة الذي تحصلان عليه.
سوف تخضع صحتك العامة إلى المراقبة عن كثب طوال مدة الدراسة البحثية السريرية. سوف تزور موقع الدراسة وفي أثناء هذه الزيارات سوف تخضع لبعض الاختبارات، مثل اختبارات الدم والبول ومخطط كههربية القلب (اختبار يسجل النشاط الكهربي لقلبك) وفحوصات بدنية. يمكن إجراء بعض الزيارات أيضًا عن بًعد، عبر الهاتف أو مكالمة فيديو.
إذا قررت أو لم تقرر الالتحاق بالدراسة البحثية السريرية، هذا قرارك ويمكنك سحب موافقتك على الاستمرار في أي وقت وأيًا كان السبب.
من الممكن أن تتلقى تعويضًا عن أي تكاليف سفر إلى موقع الدراسة.
المدة
حتى 20 زيارة خلال 4 أعوام (يمكن إجراء بعض الزيارات بعد العام الأول عن بعد)
مدة المداومة
زيارات متابعة مستمرة كل 3 شهور
الدواء البحثي
يُعطى الدواء البحثي أو الدواء الوهمي بالحقن تحت الجلد في منطقة البطن.
المرحلة: 3
الدراسة ACCLAIM-Lp(a)
من يمكنه المشاركة في الدراسة البحثية السريرية؟
المشاركون الذين لديهم قيمة مرتفعة من البروتين الشحمي(a)* وأيٍ مما يلي:
- في عمر 18 عامًا أو أكبر وأصابتهم بالفعل نوبة قلبية أو سكتة دماغية
- في عمر 55 عامًا أو أكبر ولديهم عوامل معينة لخطر الإصابة بمرض قلبي أو سكتة دماغية
المدة
حتى 27 زيارة خلال 5 أعوام (يمكن إجراء بعض الزيارات عن بعد على مدار مدة الدراسة)
مدة المداومة
زيارات متابعة مستمرة كل 3 شهور
الدواء البحثي
سوف تتناول الدواء البحثي أو الدواء الوهمي بالحقن باستخدام حاقن تلقائي (جهاز مثل قلم الحقن إيبي بِن).
المرحلة: 3
الدراسة TRIUMPH-Outcomes
من يمكنه المشاركة في الدراسة البحثية السريرية؟
- تشخيصًا بمرض كلوي مزمن
- مرض قلبي وعائي تصلبي عصيدي ويُعرف بالاختصار ASCVD
- المشاركون المصابون بمرض السكري من النوع 2
كيف يمكنني المشاركة؟
- أكمل الأسئلة عبر الإنترنت لمعرفة ما إذا كنت مؤهلاً
- قدّم معلومات الاتصال الخاصة بك
- أجب اتصالنا للإجابة على مزيد من الأسئلة لمساعدتنا في تحديد الدراسة البحثية السريرية التي يمكنك التأهل لها
- أكد اهتمامك وموقع الدراسة
- تحدث مع موقع الدراسة عن الخطوات التالية للمشاركة
أسئلة متكررة
كيف سأعرف الدراسة البحثية السريرية التي يمكنني التأهل لها، وهل يمكنني المشاركة في أكثر من دراسة؟
بعد إكمال الاستقصاء القصير، سوف نقيم إمكانية تأهلك لأيٍ من الدراستين السريريتين البحثيتين. إذا ثبتت إمكانية تأهلك لإحدى الدراستين السريريتين البحثيتين أو كلتاهما، سوف نتصل بك لإجراء تقييم عبر الهاتف. وفي أثناء التقييم عبر الهاتف، سوف نطرح عليك مزيد من الأسئلة لمساعدتنا في تحديد أي الدراستين السريريتين البحثيتين هي المُثلى لك. سوف تتمكن من المشاركة في دراسة بحثية سريرية واحدة فقط.
ما هي الدراسة البحثية السريرية؟
الدراسة البحثية السريرية هي دراسة طبية تساعد في الإجابة على أسئلة مهمة عن الأدوية البحثية، مثل:
- هل هي آمنة؟
- هل تجدي نفعًا؟
- هل لها آثار جانبية؟
ما سبب أهمية البحث السريري؟
يجب اختبار كل الأدوية عبر دراسات سريرية بحثية قبل الموافقة على استخدام الأطباء لها ووصفها للمرضى. ولن تكون هناك أدوية جديدة بدون مشاركة الناس في هذه الدراسات السريرية البحثية.
من يضطلع بإجراء الدراسات السريرية البحثية؟
يمكن رعاية الدراسات السريرية البحثية أو تمويلها بواسطة شركات الأدوية أو التكنولوجيا الحيوية أو المراكز الطبية الأكاديمية أو الجماعات التطوعية أو مقدمي الرعاية الصحية. هذه الدراسات ممولة بواسطة Lilly.
كل موقع دراسة تحت قيادة طبيب دراسة، وهو طبيب ممارس. الدراسات السريرية البحثية أيضًا لديها فريق بحثي قد يشمل أطباء وممرضين ومتخصصي رعاية صحية آخرين.
ما هي مراحل الدراسات السريرية البحثية؟
تجري الدراسات السريرية البحثية عبر مراحل مختلفة. فيما يلي وصف مختصر لهذه المراحل.
- المرحلة 1 من الدراسات السريرية البحثية: يختبر الباحثون دواءً أو علاجًا ما في مجموعة صغيرة من الأشخاص للمرة الأولى لتقييم سلامته وتحديد آثاره الجانبية.
- المرحلة 2 و3 من الدراسات السريرية البحثية: يُعطى الدواء أو العلاج إلى مجموعة أكبر عددًا من الأشخاص لمعرفة ما إذا كان يحقق الفائدة منه وإجراء المزيد من فحوصات السلامة.
- المرحلة 4 من الدراسات السريرية البحثية: تنطوي هذه المرحلة على استخدام الدواء فعليًا مع المرضى على مدار مدة زمنية. توفر هذه المرحلة مزيدًا من المعلومات عن فوائد الدواء ومخاطره.